أوضح فاروق الجعفري خبير عقاري، إنه خلال العامين الماضيين شهدت أسعار العقار زيادة كبيرة، لعدة أسباب أهمها التضخم المالي، ومن هنا كانت فكرة الاستثمار التشاركي أو الأسهم العقارية، أو تفتيت الملكية، أيا كان مسماها، هذه الفكرة كانت سبب في حركة السوق العقاري خلال الفتره الأخيرة، و بدأ الكثير من المطورين العقاريين دراسة الفكرة وتعميمها وسبب رئيسي في زيادة الشريحة المستهدفة لشراء العقار لأنها استثمار مضمون له ملكية وشراكة معا علامة تجارية معروفة.
وأفاد الجعفري في تصريحات صحفية أن العائد على الاستثمار نفسه سيحقق أعلى نسبة ممكنة، ويممكن الاستثمار فيه بأقل مبلغ وتكون على دراية بكافة الحسابات، وقال: الفكره وصلت ان انهارده تقدر تكون شريك في محل كبير مع براند معروف و بأقل مساحه و دا كان سبب رئيسي في زياده الشريحه المستهدفة لشراء العقار حتي بعد المستثمرين في الذهب او البورصة اليوم إستطاع أن يشتري عقار والإستثمار بمبلغ صغير والفكرة مش جديدة هي موجودة كتير ولكن خارج مصر
ولها اكتر من سنة في مصر ومحققة نجاحات كبيرة جدا الاول كانت في منطقه العاصمه الاداريه الجديدة اليوم موجوده في اكتوبر و التجمع وهذا جعل الفكره تنتشر اسرع وتنجح اكتر غير ان دا سبب في جذب شريحة جديدة من الاستثمارات الاجنبية بسبب طبعا وجود تفاوت في العملة غير ان المنتج نفسه قيمه مقابل سعر .
التعليقات مغلقة، ولكن تركبكس وبينغبكس مفتوحة.